- الحالمي يؤكد دعم ومساندة قيادة انتقالي لحج لجهود مكتب الصحة في مكافحة الكوليرا
- وزير الصحة يرفض قرار نيابة استئناف جنوب عدن بشأن إعادة حاويات الأدوية إلى بلد المنشأ
- العميد باعوم : قوات دفاع شبوة تواصل مهامها العسكرية في الجبهات في الدفاع عن المحافظة
- السفارة الهندية تعلن موعد إفتتاح قسماً قنصلياً بالعاصمة عدن
- تفشي للكوليرا في مدينة تعز.. 7 حالات وفاة وأكثر من 160 إصابة مؤكدة
- خطيب مسجد مسؤول موازنة الدولة في الحكومة
- الشرعية تصرف "2" مليار ريال سنويا تحت بند "موازنة أمانة العاصمة صنعاء" منذ "8" سنوات
- تنفيذي نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين يستعرض نشاط عمله خلال الفصل الأول من العام الجاري.
- دبلوماسي مع الشرعية يتقاضى "5" آلاف دولار يظهر في صنعاء
- "الأمناء" تستطلع آراء المواطنين بلحج حول زيارة رئيس الحكومة للمحافظة
مع تعرض قاعدة عسكرية لقوات التحالف الدولي قرب مطار أربيل لهجوم عسكري ليلة الأربعاء، ثار الجدل بشأن المستفيد من مثل هذه الهجمات، لا سيما مع اقتراب الانتخابات المرتقبة في إقليم كردستان العراق.
وقالت وزارة الداخلية في إقليم كردستان العراق إن الهجوم نُفذ عن طريق طائرة مسيرة محملة بمواد متفجرة، أسقطت على المخازن النفطية في القاعدة، مما أدى إلى اندلاع حريق كبيرة تمت السيطرة عليه بعد قرابة ساعة من وقوعه.
تفجير مطار أربيل جاء متزامنا مع هجمات صاروخية تعرضت له "قاعدة زيلكان" العسكرية التركية قرب بلدة بعشيقة، شمال غرب مدينة أربيل بقرابة 70 كيلومترا، حيث يتمركز المئات من الجنود والآليات التركية، ويقومون بمهام التدريب لفصائل مسلحة تسمى "الحشد الوطني".
مصدر أمني مطلع قال لموقع "سكاي نيوز عربية" إن هجوم مطار أربيل لم يسفر عن أي خسائر بشرية، لوقوعه داخل قاعدة التحالف الدولي، في القسم اللوجستي منه بالضبط، وليس في مهاجع ونقاط تواجد العسكريين، وإن الأجهزة الأمنية والعسكرية في الإقليم طوقت كامل المنطقة للتحقيق في تفاصيل الحادث.
وفي الوقت ذاته، أكد بيان لوزارة الدفاع التركية مقتل جندي تركي نتيجة الهجوم على قاعدة زيلكان، فيما أفاد أحد أهالي قرية كودات القريبة من القاعدة التركية لموقع "سكاي نيوز عربية" بوقوع أحد الصواريخ على طرف من قريتهم، مما أدى إلى إصابة امرأة.