اعتبر الناطق الرسمي باسم المقاومة الوطنية، العميد صادق دويد، حادثة تفجير مسجد دار الرئاسة عام 2011 جريمة ارهابية لا تنتهي بالتقادم.
ووقعت حادثة تفجير دار الرئاسة في 3 يونيو 2011 واستهدفت الرئيس الراحل علي عبدالله صالح وعدد من قيادات الدولة أثناء ادائهم صلاة الجمعة في جامع دار الرئاسة في منطقة النهدين جنوب العاصمة صنعاء.
وفي حين لم يفصح عمن يقف وراء الجريمة، اشار دويد في تغريدة على حسابه في "تويتر" إلى أن من نفذها عصابة اختزلت اليمن وأمنه واستمراره في مصالحهم.
وقال دويد: "تفجير مسجد دار الرئاسة العام ٢٠١١، الذي استهدف رئيس الجمهورية السابق علي عبدالله صالح رحمة الله تغشاه،و أركانات الدولة، هي جريمة إرهابية لا تنتهي بالتقادم نفذت من قبل عصابة اختزلت اليمن وأمنه واستمراره في مصالحهم".