صبري عسكر
الحيمدي .. نجم في سماء الإعلام الجنوبي

مهماً كتبت عنه.. مهماً أبدعت خواطري.. مهماً صدحت اقلامي....لن اجد التعبير الوافي.. نعم حروفي العاطرة لن تستطيع إعطاء هذا الاسطورة حقه.. بل تثير الجدل والخجل في شوامخي..وعلئ أثرها تتبخر معلوماتي. التي استفدتها منه آنذاك،،. ليست مجرد رواية أو قصه. بل إنها حقيقة والحقيقة نادرة هذه الأيام ياناس،، . كتبتها.من قلبي الولهان والمتيم...سطرتها من فؤادي الزاخر. رغم أنني أشعر. بالنقصان. بما أبدعت لكن هذا ماعندي..فلن تحمل ذاكرتي أكثر من كلمات،،.

من أين ابدئ حكايتي... كأنني مابديت...وكيف تكون طريقة املائي وتعبيري عن مدرسة تربوية صحفية اعلامية اقصدها ( محمد الحيمدي) ... ملئت الدنيا حنين..حباها الله. بالأخلاق والقيم النادرة التي لاتوجد مثلها في البلاد،، نعم ارفع القبعات تقديراً..وارسم في ذاكرتي نثرات من الوفاء والإخلاص.. لهذا الرجل الجسور. الذي عرفناه كريماً وفيا مناضلا صادقاً. منذو عصراً من الزمن، .. تعلمت في مراحل التعليم علئ صفحات دفاتره الفواحة والممزوجة برائحة المودة والمحبة والوئام،، استفدت منه جملة من الابدعات يوم ذاك ..وكان يحثني على مواصلة الدراسة والصحافة والإعلام....، ياترى من هو...هو صاحب القلب الرحيم. صاحب الابتسامة المستمرة. التي تعودت أنظار اعيني. إن تداعب وجهه الباسم المعبر عن صفاء القلب.. وطيبه النادر والفريد، ..نعم انها لحضات تاريخية عشتها في أرض الوطن. ودونت كل الأماني والامنيات التي كانت تتداول بين أوساط أهلي وناسي في ربوع ديراني الغالية،، هكذا. كانت سيرتي

الذاتية مع هذا هذا الكادر التربوي الصحفي الذي يعتبر من أبرز الرجال المناضلين الأحرار الذين ينقلون. الأخبار للرأي العام بالصوت والصورة بكل مصداقية ونزاهة واقتدار...منذو عرفناه. لازل مناضل عملاق ومبدع في اطروحاته ومنشوراته الشيقة التي تسعد المتابعين.ويحسب له ألف حساب. وأيضاً يحضى بالتقدير والاحترام بين أهله ومحبيه وعشاقه..... ..

 نعم من أبناء مديرية الشعيب م الضالع... ومن أسرة مناضلة اكتوبرية تاريخها حافز بالبطولات والمواقف الرجولية..تشهد لهم جبال ردفان الشامخة،،، كفيت ووفيت معك ياستاذي.. وليست مجاملة لك.. بل وفاءا وتقديراً لتاريخك النضالي الشهير،، وتستحق الكثير والكثير. مني خاصة... فأنت رمزاً جميلاً لنااا... وجنوبنا الحبيب بحاجة ماسهة الى خدماتكم وابداعاتكم ومواقفكم النبيلة...............اعذرني أن طالت حكايتي عنك...فهذا بدون شعور... بل هاجس يتدفق من احساسي ..

ولدك وتلميذك // صبري عسكر / حالمين لحج

مقالات أخرى

مستشفى الرعب للأمراض النفسية

سحر درعان

الدفاع عن الجنوب وأهله لا يمر عبر شيطنة الانتقالي

صالح شائف

توحَّش ولا تُبالي.. حين يكون الوطن هو القضية"

عبدالفتاح فريد ناشر

قبل تنتقد او تعترض فكر معي بعقلية وطنية؟ 

علي الزامكي