- انتقالي شبوة يرفض قرار وزير الداخلية بتعيين قائدا للقوات الخاصة «بيان»
- توضيح هام صادر من وحدة حماية الأراضي
- البحسني يكشف هوية القائد الحقيقي لمعركة تحرير ساحل حضرموت
- أحدهما طفل.. عبوة ناسفة جرفتها السيول في مديرية بيحان بشبوة تصيب مدنيين
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاربعاء بالعاصمة عدن
- يتبعون احد الاولوية العسكرية..صحفي في تعز يشكو تهجم مسلحين على منزله وترويع أسرته
- الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي تنعي الإعلامي الجنوبي المخضرم احمد عبدالله فدعق
- تحليق مكثف لطيران حوثي مسير في سماء الازارق بالضالع
- مليشيا الحوثي تكشف طبيعة الحوار حول خارطة الطريق السعودية للحل
- نائب رئيس الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي يلتقي وفد مكتب المبعوث الدولي بالعاصمة عدن
هدد الزعيم القبلي الموالي للحوثي علي سالم الحريزي، بتفجير الوضع عسكرياً في المهرة ضد أي تحرك شعبي يطالب برحيل المعسكرات الإخوانية من المحافظة.
وقال الحريزي، في تصريحات صحفية، إن لديه قوة مدربة ومجهزة بكافة الإمكانيات وعلى استعداد لأي تحرك شعبي يقوده المجلس الانتقالي الجنوبي، مؤكدا أن مليشياته لن تسمح للمجلس بالسيطرة على المحافظة.
وجاءت تصريحات الحريزي بعد التصعيد الشعبي المطالب برحيل معسكرات الإخوان المكدسة في المحافظة إلى الجبهات لمواجهة الحوثي وإحلال نخبة مهرية، بدلا عنها.
وكشف السياسي اليمني محمد علي البيضاني عن مخطط يقوده الحريزي بتعاون إخواني لتفجير الوضع في محافظة المهرة.
وقال البيضاني، في تغريدة له على تويتر، إن القيادي الإخواني حمود المخلافي نقل أكثر من 3000 عنصر من جماعته في تعز إلى المهرة، وتم توزيعهم على المعسكرات لتفجير الوضع في المحافظة واحتلالها والانقلاب على الشرعية والتحالف.
وأكد البيضاني أن محافظة تعز كانت أولى بهؤلاء المقاتلين من المهرة لتحريرها من مليشيات الحوثي، ولكن الإخوان لا يريدون ذلك.
ودعا رئيس المجلس العام لأبناء المهرة وسقطرى السلطان عبدالله آل عفرار، محافظ المحافظة إلى الإيفاء بالتزاماته وتحديد موقفه من حملات الإساءات التي تستهدف التحالف العربي من معسكرات الإخوان بالمحافظة.
وقال السلطان آل عفرار، في تغريدة له على تويتر: قبل الدعوة لذلك اللقاء التشاوري كنا نتمنى من الاخ/ المحافظ بن ياسر الايفاء بالتزاماتة وتحديد موقفه من حملات الاساءات للتحالف العربي، ومن تلك المعسكرات التي أصبحت مصدر قلق لأبناء المحافظة، ومن المكونات التي تسببت في شق النسيج الاجتماعي وحرمان المحافظة من المشاريع التنموية.