- هيئة السلم المجتمعي بالمكلا تختتم دورة الإتصال والتواصل الاستراتيجي بنجاح
- اليمن تشارك في الاجتماع الـ58 للمجلس الفني لهيئة التقييس الخليجية بالدوحة بقطر
- استقرار أسعار العملات الأجنبية والعربية بالصرافات
- إيران تقدم منحاً دراسية ومليشيا الحوثي تضع شروطا خاصة
- ميون: الحوثية تعتمد على المراكز الصيفية لتجنيد الأطفال
- أسعار الذهب اليوم الخميس 25-4-2024 في اليمن
- درجات الحرارة المتوقعة اليوم الخميس في الجنوب واليمن
- حملة مناصرة واسعة بمنصات التواصل الاجتماعي دعما وتأييد لدور وحدة حماية الأراضي بعدن
- انتقالي شبوة يرفض قرار وزير الداخلية بتعيين قائدا للقوات الخاصة «بيان»
- توضيح هام صادر من وحدة حماية الأراضي
ليس هي مقارنة بقدر ما هي علاقة مطردة بين العقول والمال في الحقل الرياضي إداريا وميدانيا ، وهنا ندرك أن لا فائدة للمال في يد المجنون ولا جدوى للعاقل دون مال ،
لهذا فإن الرياضة في محافظة لحج تحتاج إلى الطرفين في صياغة طريقها المستقيم بعد أن خالطه اعوجاج خلال مرحلة زمنية معينة ألقت بواقعه إلى غياهب التردي والتراجع ، حتى أصبح التغني بتاريخ الرياضة اللحجية في عصرها الذهبي ، والبكاء والندب على حاضرها المزري المحتضر .
ويدرك كل ذي عقل أن الوصول إلى الغاية لابد من توفير الوسيلة والقائد المؤهل المتسلح بالعلم والخبرة والمتشرب للواقع الرياضي بمختلف توجهاته المدرك لخفاياه وأسراره لانه سيكون أكثر قدرة على إصلاح ما فسد في فترة زمنية ليست بقصيرة .
وفي لحج تباذر إلى اسماعنا أن هناك من حاول أن يقدم نفسه لقيادة القطاع الرياضي في المحافظة ، مستغلاً حالة الوضع العام المستند على واقع الغوغائية السائدة منذ زمن والتي كانت أهم أسباب سقوط الرياضة في لحج إلى الحضيض . بسب الحزبية أو القبلية والمناطقية والجهوية وهي نقيض الاستحقاق العلمي الرافض للمؤهلات والشهادات والخبرات التي تفسح الأحقية في إدارة الهرم الرياضي .
وفي هذا المقام فإننا ندرك تمام الإدراك أن محافظ لحج احمد عبدالله تركي سيكون عند مستوى الحدث ، وسيعطي الخبز لخبازه والكرة لمن عشقها رياضيا وغاص في اغوارها علميا ، وأثبت في دهاليزها نجاحا إداريا مشهودا في لحج