نصيحة لبعض النشطاء  المتهورين والمزايدين  ذي يفتكرو ان منشوراتهم  تاتي بما يتمنوه في قلوبهم. 

للاسف بعض النشطا يكذب  ثم يحصل على  شويه متعاطفين يجاملوه بالكذب وعلى انه محق وشجاع وووالخ.  ثم يصدق نفسه انه  مظلوم  وانه على حقيقة ويستمر بالعتاب والتشهير والتجريح   حتى  يحرق نفسه عند الكل ثم  في الاخير يقع في المحضور لاعاد يقدر يقول ان مانشرته   كذب ناتج تخديرة قات تعبئة خاطئة  ولا عاد حد يصدقه ولو يدعي ان له الملايين عند من يكتب عليه. 

وكمان  احيانا كل  ناشط  ينسى  ان القانون لايحمي المغفلين. 

الخلاصه  تجد  هذا  الناشط اوذاك  المفسبك  اوقع نفسه في تهم  كيديه  ضد الاخرين دون اي دليل  واضح وقاطع  وهذه التهم يحاسب عليها القانون   بل تناسى انه  ادان نفسه   شخصيا  وكتب الدليل بيده   ونشره في صفحته الفيسبوكيه. 

عموما ايش بايقول  هذا الناشط   عند المثول امام القانون  وكل المجاملين له  والمعلقين   سيخذلوه  ويترك وحيدا  للمسالة قانونيا  بعد جرجرته عبر النيابات  للمثول  امام القاضي في المحاكم.. ليت قومي يفهمون. ويتركون المزايده ومن له حق يشله من عين اكبر كبير دون اي ضجيج  الا اذا هناك اناس  تبحث عن شهره على حساب الاخرين فلن ولم تسقط بالتقادم بيننا الميدان ياحميدان وليس مواقعوالتواصل. 

لذوناك  الخجفان  وصغيرين العقول   ذي يكتبو وينشرو ضدي او ضد غيري منشورات تشهير وتجريح  لغرض في نفس يعقوب وللاسف في ناس تعجب وتعلق بمنشوراتهم  رغم معرفتهم بك  اكثر من معرفتهم بصاحب المنشور  لكنهم  جبنا للاسف لايقدرون على قول الحقيقه  في وجهة وتردعه من التطاول على الاخرين  لهذا كثر  المتطاولين على الرموز والقياداة وعلى من يقول الحقيقه. 

والباقي مشفر

احمد عاطف حسن الصبيحي