- الباحث طربوش ينتصر في القضاء التركي ويشكو تعنت الوزير الوصابي "وثائق"
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء السبت بالعاصمة عدن
- الشياطين الحمر".. اسم أطلقه سوريون على مقاتلي لواء صعدة وأبرز قتلاه الورافي..
- انتقالي المهرة يحيي الذكرى السابعة لإعلان عدن التاريخي وتأسيس المجلس بحفل خطابي وفني
- تحركات حوثية مشبوهة للاقتراب من باب المندب.. «جناية الإخوان»
- الرئيس الزُبيدي: نعمل جاهدين على تمكين نساء الجنوب في مختلف المجالات
- الانتقالي يرحب بقرار يدعم احقية فلسطين في العضوية الكاملة في الأمم المتحدة
- وزير المياه والبيئة يتفقد موقع غرق السفينة "روبيمار" في البحر الأحمر لتقييم الوضع
- رئيس هيئة الأراضي: تفكيك شبكات فساد الأراضي خيار لا رجعة عنه
- البحرية الأوروبية تعتقل 6 قراصنة مشتبه بهم بعد هجوم خليج عدن
أعلنت قطر الثلاثاء أن المكتب السياسي لحركة حماس سيبقى قائماً في الدوحة طالما أن وجوده “مفيد وإيجابي” لجهود الوساطة التي تبذلها الإمارة الخليجية بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وذلك تعليقًا على تقارير عن احتمال نقله إلى دولة أخرى.
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري في مؤتمر صحافي يعقده بشكل أسبوعي “طالما أن وجودهم (قادة حماس) هنا في الدوحة… مفيد وإيجابي لجهود الوساطة، فإنهم سيبقون هنا”.
**تستضيف قطر مكتبًا سياسيًا لحركة حماس منذ عام 2012، بمباركة الولايات المتحدة، ولطالما أدت دور الوسيط بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
**أكد المتحدث أن مكتب حماس في الدوحة “أنشئ بالتنسيق مع الولايات المتحدة الأميركية وأطراف أخرى لضمان وجود قناة اتصال تُنجح أي وساطة تقودها قطر بين الطرفين ونجح في إنجاز العديد من الوساطات خلال السنوات الأخيرة”.
**منذ أشهر، تقود قطر جهود وساطة مع مصر والولايات المتحدة لمحاولة التوصل إلى اتفاق هدنة في غزة واستعادة رهائن احتجزتهم حماس خلال هجومها على إسرائيل في السابع من أكتوبر مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
**شدّد على أن “قطر ملتزمة بوجود الوساطة ولكنها في مرحلة إعادة تقييم”، مكررًا تصريحات رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني الأربعاء الماضي التي أثارت تكهّنات باحتمال مغادرة حماس الدوحة.
**انتقد الأنصاري تصريحات مسؤولين إسرائيليين بشأن قطر مشيرًا إلى أنها واحد من الأسباب التي دفعت الدوحة إلى إعادة النظر في دورها في الوساطة.
**قال “ليس سرًا أن هناك تصريحات على لسان عدد من المسؤولين الإسرائيليين بينهم وزراء في حكومة (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو تحدثوا بشكل سلبي عن الوساطة القطرية، وهؤلاء يعلمون جميعًا ما هو الدور القطري وطبيعته وتفاصيله”.
**اتّهمهم بـ “اختلاق أكاذيب… من باب فقط التموضع السياسي في إطار الدورة الانتخابية في بلادهم” مشيرًا إلى أن ذلك “لا يبرر بأي شكل من الأشكال الاعتداء على الوسيط”.